الأخت اليمامة 
 
شكراً على هذا الموضوع المهم و الحساس 
 
أولاً أؤكد على أن هؤلاء الارهابيين لا يخدمون الا اسرائيل و أمريكا و هناك تقرير و معلومات عن ظلوع أجهزة مخابراتية أجنبية كالموساد و السي آي ايه في العمليات الارهابية في البلد. 
 
ثانياً في نفس الوقت ندين و بشدة العملاء و المنافقين الذين ينهشون في جسد الدولة من الداخل و الذين سمتهم الاخت اليمامة بالبرامكة , و قد ذكرت هي أحدهم و البرمكي الكبير (التويجري) , و أضيف ثلاثة آخرين , واحد منهم في الداخل و اثنين في الخارج: 
 
البرمكي الأول , بندر بن سلطان بن عبدالعزيز , رجل مريض و حقود , يحقد على الأسرة الحاكمة كلها و على الشعب كله. هذا البرمكي هو أول شخص في أمريكا يعرف عن غزو العراق بعد بوش. هو عميل من الدرجة الأولى لأمريكا , و قد وعدته أمريكا بمنصب كبير في السعودية اذا ما ساهم في تنفيذ مصالحها و رغباتها. 
 
البرمكي الثاني , تركي الفيصل , و هذا الرجل له علاقة قديمة جداً مع السي آي ايه , و كان يعمل كعميل مزدوج بين السعودية و أمريكا , و لذلك تم فصله من قبل الحكومة بطريقة مهينة , و هذا ما جعله يكرس نفسه أكثر و أكثر لقلب نظام الحكم على أمل أن يحظى بنصيب من الكعكة. 
 
البرمكي الثالث , خالد الفيصل , و هذا الرجل من أخبث ما خلفت الأسرة المالكة , و هو لا يخفي ضجره من طول المدة التي قضاها في منصبه بدون ترقية , و يغضبه ابعاده التام عن صنع القرار في البلد و هو ابن الملك فيصل. خالد الفيصل شخص مكروه جداً في منطقته و يتمنى أهالي عسير الفكاك منه اليوم قبل غداً. 
 
هؤلاء البرامكة الثلاثة , يضاف اليهم البرمكي التويجري و مستشاري الأمير عبدالله ذوي العمولة المزدوجة , هم أكبر خطر على البلد , لأنهم بكل بساطة يراهنون على التدهور الأمني الذي يعيشه البلد و يتمنون استمرار هذا الوضع و تفاقمه ليخلو لهم الجو و ينفذوا خططهم. 
 
من البرامكة الصغار الجدد , مستشار ولي العهد عادل الجبير , و هو رجل انبطاحي على استعداد على لعق قدمي بوش مقابل نيل رضاه. 
 
الله يحفظ البلد من شر الارهابيين و البرامكة العملاء و سادتهم الامريكيين و الصهاينة. 
		
	
		
		
		
		
			
		
		
		
		
	
		
			
			
			
			
			
			
			
		 
		
	
	
	 |