المرأة والكتب
قيل لا مراة الزبير بن بكار أو غيره : هنيئاً لكِ إذ ليست لكِ ضره
فقالت : والله لهذه الكتب أضر علي من عدة ضرائر .
( ويقاس عليه اليوم كثير من الرجال اليوم هدانا الله وإياهم
تجده يترك زوجته وأولاده في البيت وهو في الاستراحة أو مع ربعه
أو تجده معسكر أمام جهازه الحاسب دون مراعاة لزوجته
وكأنها خشبة أو عمود إنارة ) .
يتبع ..