و كيف كنت سأوضح يا خبيب هل أقول إنتبهوا يا إخوان سآتي بكناية .. كذا وكذا ... و هل هناك من قرأ هذا الموضوع ولم يفقه أنها كناية ؟؟؟
أنا أعرف تماماً كيف أعبر عما اريده ... فلا اقول فيهم إلا قول الكتاب و السنة و إن غضب العالم و استشاط
رد على تلك الأحاديث يا خبيب ووضح المعنى بالأحمر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( سيكون فى أمتى اختلاف وفرقة قوم يحسنون القيل ويسيئون الفعل ، يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم ، يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم ، صيامه مع صيامهم ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، ثم لا يرجعون حتى يرتد السهم فوقه ، هم شر الخلق و الخليقة ، طوبى لمن قتلهم أو قتلوه ، يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه فى شئ ، من قاتلهم كان أولى بالله منهم ، قالوا : - يارسول الله ما سيامهم ؟ قال :- التحليق )) وقد رواه أبو داود فى سننه ..وأخرجه أبو داود وابن ماجه من حديث عبد الرزاق عن معمر عن قتادو عن أنس وحده
(حثالة العقول ) / (هم شر الخلق و الخليقة)
(من خرج من الطاعة، وفارق الجماعة، فمات، مات ميتة جاهلية. ومن قاتل تحت راية عمية، يغضب لعصبة، أو يدعو إلى عصبة، أو ينصر عصبة، فقتل، فقتلة جاهلية. ومن خرج على أمتي، يضرب برها وفاجرها. ولا يتحاش من مؤمنها، ولا يفي لذي عهد عهده، فليس مني ولست منه). وفي رواية : (لا يتحاشى من مؤمنها). صحيح مسلم
(من خرج من الطاعة، وفارق الجماعة، ثم مات، مات ميتة جاهلية. ومن قتل تحت راية عمية، يغضب للعصبة، ويقاتل للعصبة، فليس من أمتي. ومن خرج من أمتي على أمتي، يضرب برها وفاجرها، لا يتحاش من مؤمنها، ولا يفي بذي عهدها، فليس مني). صحيح مسلم
سيكون في أمتي اختلاف وفرقة، قوم يحسنون القيل ويسيئون الفعل، يقرأون القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية، لا يرجعون حتى يرتد على فوقه، هم شر الخلق والخليقة، طوبى لمن قتلهم وقتلوه
إن في أمتي قوما يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم فإذا خرجوا فاقتلوهم فإذا خرجوا فاقلتوهم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( يخرج قوم من أمتى فى آخر الزمان أحداث الأسنان سفهاء الأحلام ، يقولون من قول خير البرية يقرأون القرآن لا يجاوز حناجرهم – قال عبد الرحمن لا يجاوز إيمانهم حناجرهم – يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم فإن فى قتلهم أجراً لمن قتلهم عند الله يوم القيامة )) وأخرجاه فى الصحيحين من طرق الأعمش
|