لقد تطاولت على الشيخ حسين ولم يكن ردك مشرف لمن ينتسب لأهل السنة والجماعة ...فعلى قدر مستوى كلامك عرفتك ولكن ليس لك عندى إلا سامحك الله وهداك للحق الذى حدت عنه ولم تناقش لب الموضوع ...وما كان منك إلا كلمات حق أردت بها أذدهار الباطل ولكن يأبى الله إلا أن يتم نوره ...
أتحداك أن ترد على الشيخ بالدليل فقرة فقرة أن كنت محب للحق وليس للجدل
فتخبط بكلمة من الشرق وكلمة من الغرب .....
والان سأسرد عليك نبأ يسؤك....أقرأ ما هو آت
================================================== ========
عام :الوطن العربي :الاثنين 4 جمادى الأولي 1425هـ - 22 يونيو 2004 م آخر تحديث 011:48م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام: قالت صحيفة معاريف الصهيونية في تحليلها للأحداث الأخيرة في المملكة العربية السعودية، إنه يتعين على نصف الكرة الأرضية أن تشكر المخابرات السعودية لأنها نجحت في تصفية قائد تنظيم القاعدة في الرياض 'عبدالعزيز المقرن' الذي تمكن من رفع سعر برميل النفط إلى 42 دولار.
وأضافت الصحيفة:'صحيح أن هدف العملية الأخيرة للقاعدة في السعودية لم يكن منشآت النفط، لكن لا يمكن لأحد التأكيد على أن هذا الأمر لن يحدث مستقبلاً'.
وأوضحت أن منشآت النفط السعودية يقوم بحراستها قوة خاصة تصل إلى 30 ألف رجل أمن، مُشيرة إلى أن منشآت النفط السعودية هي منتجة النفط الأكبر في العالم، وأن نشر أحزمة أمان حول هذه المنشآت يهز بورصات النفط في العالم. ومثل هذه الهزة ترفع سعر البرميل، وفي أعقابه أسعار الوقود والكهرباء
http://islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=36401
================================================== ===========
فأنت وبنى صهيون وبوش وبلير فى صف واحد وهو صف الفرحين بما حدث ...وبئس الحزب.....
ويكفينى إن لم أكن فى صف المجاهدين ألا أكون فى صف أعداء الملة
ومازلت أدعوك للرد على الشيخ بأسلوب يليق بمسلم واعى لايلقى التهم جزافا كما أقحمت مرارا وتكرارا ب((الخوارج)) على من لايعلم سريرتهم إلا الله
بالرغم من عرضى لعقيدتهم التى أعلنوها........
ولا تأتى بأكاذيب الأعلام الفاسد من عدم وفاء الملا عمر بوعد وعده لأولياء أمرك بتسليم الشيخ أسامة لهم ....ولو كان عندك مثقال ذرة من عقل لسألت نفسك لما لم يسلمه لمن هم أقوى منهم وعرض دولته للزوال من أجل عقيدة عدم تسليم مسلم لكافر........
صح نومك ...... و دع المخدرات الأعلامية التى تستشهد بها وكلم الشيخ بالدليل والعقل وليس بالصفاقة والحذلقة ((( فأتى بكل فاقرة ، ودعا إلى الحالقة(2) ، وحاول إحياء أفكار بالية خالِقة(3) ..
فأقول لهذا الغِمْر الجاهل ، ولهذا المخبول العاثر
)
لبست ثوب واسع عليك فاخلعه حتى لا تثير ضحكى مرة أخرى((( وشفاك الله من مرضك)))
الهلالى