عمروم خالد عليه مآخذ تتضاءل قيمتها إذا ما قورنت قيمتها بما يحققه للناس من نفع أما الجهلاء الذين لم يفهموا أساس دعوته فقد عميت عيونهم عن أن يعوا كل ما قاله عن الصحابة وأهمية الاقتداء بهم وعن سلوك الرسول عليه الصلاة والسلام وآل بيته والصحابيات عليهن رضوان الله.
الأغبياء والمغفلون لم يسمعوا صوته المشابه للبكاء وهو يتحسر على العلاقات بين الشباب والشابات والتي توقع في المحظور. والجهلاء والتافهون ربما لم يعلموا أنه لم يحل ما حرم الله ولكن كلامه على شاكلة "إذا لم تتخلص من المعصية فلا تجعلها منتهى غايتك". والسؤال .. بالله عليكم هل تظنونه يفعل ذلك دون أن يرد عليه المخلصون من أهل الأمة؟ أريد أن أوضخ حقيقة وهي لماذا يجتمع الشباب حوله بدلاً من المغنيين؟
أما ما يقوله عشاق الجلوس على المقاهي والأرصفة فعلهم لم يعملوا عقولهم التي مل منها الصدأ.
وأخيراً هل يُعقل أن يتكلم عن أخلاق النبوة رجل يبيح الغناء والفيديو كليب؟
عموماً الأيام بيننا لتعرفنا من المخلص ومن الدخيل على الإسلام؟
__________________
هذا هو رأيي الشخصي الخاص المتواضع، وسبحان من تفرّد بالكمال
|