لولم يكن احد أقاربي من اللجنة الذين أشرفوا على
الوقوف على المسجد الذي في بريده وإمامه
وإعداد تقرير لمعالي وزير الشؤون الإسلاميةوالأوقاف ثم
رفعه للمقام السامي لصمت .
لذا يا أخي الهلالي اتق الله فيما تنقل هنا
وأرجو أن تأخذ المصادر من أهلها فبمثل هذه الأباطيل
والشبه تكون الفتن
وأربأ بك أن تكون مفتاحاً للفتن والشر
أسال الله أن يعز دينه وأن يحمي دولتنا بالإسلام ويعز ولاة أمرنا