(وانهارت العائلة العراقية يوم السبت خلال التشييع وسط اجواء من الحزن العام في حين صب عم الطفلين غضبه على المقاومين العراقيين الذين يعتقد انهم اطلقوا القذيفة.
وقال "لينظر المقاومون الشرفاء ماذا فعلوا.. هل هذه مقاومة."
ونثرت نسوة الحلويات على نعشي الطفلين قبل دفنهما وسط زغاريد تندبهما.
وسقط العديد من المدنيين العراقيين في احداث مماثلة. ولم يعرف حتى الان من يقوم باطلاق الصواريخ والقذائف قرب الاحياء السكنية.)
اذا المتهم هم المقاومة
والضحية الأطفال
والمدافع (العراقية الحرة )
والشجعان الأبطال هم العلوج
وبهيك تكون الغاية من الموضوع واضحة