خاطرة
ليت الذي عذب خفوقي وحالي
يدري بحبي ولا يزيد التياعي
يرفق عليّ من زود شوق سطا بي
كلمة هلا منه دواي من سقامي
وشوفة جبينه ساطع في الليالي
قمرة ربيع الهوى ساكنً في خيالي
__________________
وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) (المائدة:83)
|