قصيدة رائعة
بل كلمة رائعة تضيع أمام زخم هذا الغضب
الغضب نهينا عته ........ يا رسول الله أوصيني قال لا تغضب
.
...........................إلا
في حال كحالنا ......... ولأسباب كالتي وردت في القصيدة
عندها يكون اللاغضب جريمة ................وحكاية العبد الصالح في البلد الفاسد إذ جاءها العذاب وتريد الملائكة إخراجه من العذاب فكان جواب العلي القدير
به فابدؤوا لأنه لم يتمعر وجهه غضبا لأجلي
شكرا لك أختنا العنود على هذا النقل
والشكر موصول كذلك للوافي على النقل الوافي
|