أنا الحافي ... أنا الحافي جيت أكتب عصيدة !!!
وش أقول أنا ... لا تلوموني يا أخوان فأنا اليوم إمكثر من العصيدة
المراد , أن السيد ريحان وافق أكابرنا من العلماء ووضح لنا أن الجهاد
شر وإبتلاء وفي نفس الوقت , هو مضحك .
فمن كان يضن أن أسامة بن لادن بعد الله مشغل محرك المسلمين الساكن منذ قرون....هذا الرجل وبعد الله من سكب ذالك السائل اللهيب الذي ايقض المسلمين من الغفوة من نومة اهل الكهف فهو مخطئ , ومن كان يضن أن الشيخ حرض الأمة على :
1- الصحوة.
2- الاعتماد على النفس.
3- تهيئة النفس والبدن للحهاد القادم ( الحرب الكبرى ).
4- التفكير بالله الواحد الاحد.
5- رؤية بغض الغرب برؤيا واضحة المعالم.
فهو في غيه يعمه , فهذا الأسامة يريد أن يحرمنا من التنعم بالحرية والديمقراطية التي تريدنا أمريكا أن نرفل بها , كما يرفل بها أبناء العراق و أفغانستان اليوم .
والمشكلة أن أغلب الشعوب مغيبة ولا ترى الواقع كما يراه ولاة الأمر و أكابر العلماء والحافي صاحب القصيدة .
فنحن يا إخوان نريد لكم الأمن والأمان و التنعم بمشاهدة ال ART , وهؤلاء
يريدون لكم الموت بدعوي الجهاد , فلا تغتروا بكلامهم , فهذا شيخنا و إمامنا " العبيكان " الشهير ب" السبيكان " قد حرم الجهاد ولله الحمد
سواء في العراق أو غيرها , لأن الراية غير واضحة فقد كثرت الأحزاب
والملل والنحل .
ولكن أبشروا وتفائلوا بالخير فإن أأمة قناتنا الرياضية " القرني والبريك " سوف يفاجئونكم بجهاد الألفية الثالثة , جهاد تقوم به وأنت مضطجع على فراشك , وأجره يعادل أجر خمسين .....!
أجل ... أجل ... أجل .. إنه جهاد الإنتر نت ... والتفاصيل بعد مباراتنا مع كازاخستان .
__________________
http://hewar.khayma.com/showthread.php?s=&threadid أن المفهوم السياســي للوطن في الإعلام العربي والخطاب السياسي ـ غالبا ـ ينتهي إلى أنه الكذبة الكبرى التي اصطلح الجميع على إستعمالها للوصول إلى أطماعه الخاصة ، الحزب الحاكم يستعملها مادامت توصله إلى أطماعه ، وطبقة التجار كذلك ـ إن كانت ثمة طبقات تجار خارج السلطة التنفيذية ـ مادموا يحصلون على الصفقات الكبرى ، والأحزاب الساعية للسلطة يمتطــون هذا المفهوم للوصول إلى السلطة .
ولهذا ينكشف الأمـر عندما يتخلى الزعيم عن الأرض هاربا عندما يفقد سلطته ، وتعيش الأحزاب السياسية خارج الوطـن ، وهي تتاجر سياسيا بشعاره ، ويُخرج التجار أموالهم ليهربوا إليها عندما تتهدد مصالحهم التجارية في الوطــن ، بينما كانوا يجعلون الأرض سوقا استثماريا فحسب ، ويبقى فيها الشعب المسكين الذي كان مخدوعا بهذه الكذبة ، حبّ الوطن ، إنه حقـا زمــن الزيــف والخــداع .
=46969
|