يا هلالي
لقد سبق السيف العذل
وما كتبته لا يمكن تغييره .. ولا أظن أن هناك أحمق يقتنع بما تقول
فقد وقعت في سوء أعمالك ... وانتهى الأمر
وكفاك نياحا وبكاءً وعويلا كعادتك
وكان من الأجدى أن تكتب إعتذارا لأختنا الكريمة العفيفة الشريفة ( دلوعة بابا )
بدل أن تتطاول على الآخرين لتبرء نفسك أيها القزم
ثم إنني أنصحك نصيحة لوجه الله
عندما تريد أن تلتحف برداء السعوديين فأتمنى أن تجيد ذلك وتتدرب عليه
ويكفيك خزيا أنك تحاول أن تنتقص منهم وهم أسيادك ، وما ذلك إلا لما تحمله في نفسك من الغيظ ( زادك الله منه )

وأصدقك القول
إنني كلما أقرأ لك ردا هنا أحمد الله أنك لم تكن سعوديا
وفي الختام أسألك سؤالاً بريئا
هل تستطيع التفريق بين
( الرذيلة والرزيلة ) 
وصدق الشافعي حين قال
عفوا تعف نسائكم في المحرم ... إلخ القصيدة
وأعتقد أنك تعلمها جيدا
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا