[الوافـــــي]

فقط لإظهار كذب الهلالي

هذا هو الخبر الذي أورده وقد ذكر في رده الأخير أنه لا يعرف موقع العربية
بالرغم من أن رده قد ذكر في أعلاه هذه العبارة ( دبي- العربية.نت ) وهذا يعني أنه يعرف موقع العربية
فسجلوا (الكذبة الأولى )
وهذا الخبر الذي أورده

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهلالى
دبي- العربية.نت

قتل بريطاني بالرصاص في شرق مدينة الرياض اليوم الاربعاء 15-9-2004, كما اكد متحدث باسم وزارة الداخلية, ليكون ضحية جديدة في سلسلة الهجمات التي تعرض لها مواطنون اجانب في المملكة والتي استؤنفت بعد فترة من التوقف.

وافادت مصادر امنية سعودية ان الضحية هو ادوارد سميث (50 عاما), مشيرة الى انه يعمل في شركة "ماركوني" للاتصالات التي تقدم خدمات استشارية للحرس الوطني السعودي، وقد تم قتله في موقف سيارات تابع لمركز تجاري في حي في شرق العاصمة, بحسب ما ذكر المصدر.

واكد شهود لمراسل وكالة الأنباء الفرنسية في وقت سابق ان الحادث وقع امام متجر على طريق خريص في شرق الرياض قرابة الساعة الخامسة بعد الظهر (14.00 توقيت غرينتش)، واضافوا ان مسلحين اطلقا على القتيل 4 رصاصات اثناء توجهه الى سيارته في مرآب السوبرماركت.

وقال متحدث باسم وزارة الداخلية منصور التركي لوكالة الأنباء الفرنسية ان رجلين مسلحين ضالعان العملية. واضاف "خرج الرجلان من سيارة واطلق احدهما النار على الضحية قبل ان يستقل السيارة من جديد ويهرب الاثنان".

وكانت وكالة الانباء السعودية نقلت عن "المتحدث الامني في وزارة الداخلية" قوله ان "احد المقيمين من حملة الجنسية البريطانية تعرض لاطلاق نار داخل موقف للسيارات تابع لاحدى المؤسسات التجارية شرق مدينة الرياض وادى ذلك الى مقتله". واكد المتحدث ان "الحادث لا يزال محل متابعة الجهات المختصة".

ولم تعرف على الفور دوافع هذا العمل لكن جماعات جهادية تنسب نفسها إلى تنظيم القاعدة وتسعى لإخراج المشركين من جزيرة العرب نفذت خلال الأشهر الماضية عدة هجمات استهدفت اجانب في المملكة، وكان اخر هذه الحوادث في الثالث من اغسطس/ آب عندما قتل مهندس ايرلندي بالرصاص في الرياض، كما تعرضت سيارة دبلوماسية اميركية لاطلاق النار في مدينة جدة على البحر الاحمر في 30 اغسطس/ اب لكن دون ان يسفر ذلك عن اصابات.


وبدأ استهداف الغربيين في مايو/ ايار, بعد سنة من بدء موجة من العمليات الجهادية في الرياض، وقتل نحو 90 شخصا واصيب الالاف في العمليات الجهادية المنسوبة الى عناصر القاعدة في المملكة.

الكذبة الثانيه أنه استبدل جملا كاملة كما ذكر أخي الفاضل ( غيث ) كعادة الأفاكين من أذناب مسيلمة ، الذين كذبوا على الله ورسوله واستهانوا بذلك ، فأصبح الكذب على الخلق أمر سهلٌ وهيّن
وإليكم النص الذي جاء في العربية

دبي- العربية.نت

قتل بريطاني بالرصاص في شرق مدينة الرياض اليوم الاربعاء 15-9-2004, كما اكد متحدث باسم وزارة الداخلية, ليكون ضحية جديدة في سلسلة الهجمات التي تعرض لها مواطنون اجانب في المملكة والتي استؤنفت بعد فترة من التوقف.

وافادت مصادر امنية سعودية ان الضحية هو ادوارد سميث (50 عاما), مشيرة الى انه يعمل في شركة "ماركوني" للاتصالات التي تقدم خدمات استشارية للحرس الوطني السعودي، وقد تم قتله في موقف سيارات تابع لمركز تجاري في حي في شرق العاصمة, بحسب ما ذكر المصدر.

واكد شهود لمراسل وكالة الأنباء الفرنسية في وقت سابق ان الحادث وقع امام متجر على طريق خريص في شرق الرياض قرابة الساعة الخامسة بعد الظهر (14.00 توقيت غرينتش)، واضافوا ان مسلحين اطلقا على القتيل 4 رصاصات اثناء توجهه الى سيارته في مرآب السوبرماركت.

وقال متحدث باسم وزارة الداخلية منصور التركي لوكالة الأنباء الفرنسية ان رجلين مسلحين ضالعان العملية. واضاف "خرج الرجلان من سيارة واطلق احدهما النار على الضحية قبل ان يستقل السيارة من جديد ويهرب الاثنان".

وكانت وكالة الانباء السعودية نقلت عن "المتحدث الامني في وزارة الداخلية" قوله ان "احد المقيمين من حملة الجنسية البريطانية تعرض لاطلاق نار داخل موقف للسيارات تابع لاحدى المؤسسات التجارية شرق مدينة الرياض وادى ذلك الى مقتله". واكد المتحدث ان "الحادث لا يزال محل متابعة الجهات المختصة".

ولم تعرف على الفور دوافع هذا العمل لكن جماعات متطرفة تنسب نفسها إلى تنظيم القاعدة وتسعى لتهديد الاستقرار في المملكة نفذت خلال الأشهر الماضية عدة هجمات استهدفت اجانب في المملكة، وكان اخر هذه الحوادث في الثالث من اغسطس/ آب عندما قتل مهندس ايرلندي بالرصاص في الرياض، كما تعرضت سيارة دبلوماسية اميركية لاطلاق النار في مدينة جدة على البحر الاحمر في 30 اغسطس/ اب لكن دون ان يسفر ذلك عن اصابات.

وكانت قوات الامن السعودية قد أحرزت نجاحات كبيرة في المواجهة مع الجماعات المتطرفة إذ قتلت في 18 يونيو/ حزيران الماضي عبد العزيز المقرن قائد تنظيم القاعدة في السعودية و3 من شركائه في الرياض بعد قليل من نشر صور قطع رأس المهندس الاميركي بول جونسون بعد اختطافه.

وبدأ استهداف الغربيين في مايو/ ايار, بعد سنة من بدء موجة من التفجيرات في الرياض، وقتل نحو 90 شخصا واصيب الالاف في اعمال العنف المنسوبة الى عناصر القاعدة في المملكة.

وسجلوا هذه ( الكذبة الثانية )

ولمن أراد أن يتحقق عليهالدخول إلى هنا

موقع قناة العربية

اللهم عليك بالخوارج ومن شايعهم وناصرهم وأيدهم
اللهم أهتك سترهم ...وافضحهم على رؤوس الأشهاد

ونعوذ بك ياالله من أفعال السفهاء والكذابين

وأخيراً

لا زالت الراقصة تأبى أن تتوب ...