ولماذ التحذيير
فقد تعلم اطفالنا ونساءنا على هذه المناضر فالموت والحمد للشيخ اسامة العار في كل مكان فما ترونه صور ولكن ما نراه في العراق حقائق وقد رءينا واطفالنا دم العراقي ولم يبرد على الارض ولم نكون اطباء ولكن نعرف جميعا ما يملك الانسان في احشائه فانتم مدعوون للدراسة في العراق للتكوين البشري ولكن على الشوارع واسطح المباني فعند اتمام معاملة احد الانتحاريين للدخول الى الجنة فيفجر نفسة بسيارة مفخخة عند احدى المناطق المزدحمة بالعراقيين ودا ئما تذكر الاذاعات العربيية بان قافلة عسكريية قد مرت من هناك ولكن قبل دقائق او ساعات او حتى ايام الله اعلم ،تستطيع ان ترى كل ذالك في العراق وبدون تصوير
ليس المهم ان يموتو جميع العراقيين المهم ان تذكرو لاسامة والزرقاوي والمجاهدين امثالهم امجادا وبطولات يقومون بها على الارض العراقيية وتجلسون انتم العرب عند نسائكم تنظرون الى التلفاز او الانترنيت وتكثرون التصفيق والتهليل لجهادهم المزيف
فالى متى يبقى الدم العراقي بهذا الرخص عندكم فولا صدامكم وجائنا المجاهدين والرزرقاوي !
ترى من غيرهم تصنعون
__________________
الفجر اتي في عراقنا ولو بعد حين
|