تلاعب الادعاء العام في الاتهامات والأدلة فالشيخ بن زعير لم يقل كلاما يُدان عليه كما قال غيره ولكن الادعاء والمحققين يتبعون وزارة الداخلية والامير نايف وزير الداخلية يحمل في صدره غلا على الشيخ بن زعير لأنه رفض التوقيع على التعهد الذي كان يشترطه الامير نايف لخروجه من السجن قبل أن يطلق سراحه أثناء سجنه في المرة التي سبقت هذه المرة وخروجه من السجن بدون شروط وبدون تعهد كانت اهانة للامير نايف ووجدوا الفرصة الآن لكي يتلاعبوا بالقضية .
ولو كان الحكم بالسجن لما يقال بالتلفزيون لكان أولى أن يسجنوا النقيدان فقد أعلن على الملأ ردته عن الاسلام .
فأين هو القضاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|