ما جرى في سبتمبر أن قوماً أبرياء لا ناقة لهم ولا جمل أجبروا على الموت في عمل يرفضه كل إنسان سليم الحس.
استهداف الأبرياء اشتهر به المستعمرون والصهاينة والهمج من المغول أيام هولاكو. ثم يجيئنا الآن قوم يدعون الإسلام ويدافعون عنه ويهنئون به.
ويفرح لذلك طبعا الصهاينة والموساد يقوم بنفسه والله أعلم بهذه العمليات ويأتي الأغبياء ويتبنونها باسم الإسلام.
اتقوا الله يا قوم!
الإسلام ليس جزاراً وسفاكاً للدماء وقطاعاً للرؤوس!
|