قبضت قوات الأمن باكستان على شيخ بن آل شيبه مجاهد اسلامي فى منطقة
الحدودية(افغانستان ـ باكستان) .
تبدأ سلطات باكستان ان يتعذب لانتزاع معلومات الضرورية منه.
شيخ قال:
سمحت لى اؤدى الصلاة و سمح سلطات لتؤدى صلاته. بعد تأدية الصلاة, شتمت
هو كل باكستنيين ذى المقام.
شيخ بن آل شيبه
كبلت(قيد) سلطات المغضبو باكستانية الشيخ بن آل شيبه بالسلاسل و اركبواه
على الطائرة الخاصة و ارسلو الى الآميريكا .
استقبل سلطات سي.آي.إ استخبارات الآمريكية فى المطار ثم نقله إلى السجن الخاصة.
شرطة الآمريكية عذبته بكل وسائل الممكنة. و هو يقاوم بعض شهرا و فى
النهاية ،افشاءت معلومات الضرورية.
يعنى معلومات مطلوبة من اسرار داخلية المنظمة القاعدة .
ارسلت استخبارات الآمريكية فاكس(اربع صفحة)الى استخبارات آلمان.
جاءت فيها(فاكس):
مجاهدين اسلامى
ـ منير الموتزصادق و عبد الغانى مسعود (المغربي)لااساعدتا(مساندة) فى احداث أيلول المشؤومة و عندهما لستا معرفتا عن عمليات 11 سبتمبر.
و ارسلت استخبارات الآلمانية الى وزارت العدل آلمان.
منير الموتزصادق و عبد الغانى مسعود
اتهامات المجاهدين المذكور تقوم على استرق السمع مكالمة هاتفية التى
قامت (استرق السمع مكالمة هاتفية)استخبارات سي. ي.إ فى زمان السابق. (اثناء مكالمة هاتفية المجاهدين). يعنى سمعت سلطات سي آي إ الآمريكية هذه المكالمة.و ارسلت
سلطات الآمريكية محتواي المكالمة الى المحكمة الآلمانية.
ادريس طالبى