البركه في مسيلمة الكذاب والأعور الدجال
رسموا لهم الجنان في تورا بورا
وهم بهم لاعبون ، وقد عرفوا أخيرا أن ما كانوا يقومون به ليس إلا حماية لمملكة المخدرات التي يديرها مسيلمة ، ويلتحف بالدين ليكون له غطاء ووجاء
فلماذا تزدري فعلهم ، ولم تزدري فعل أشباه الرجال الذين باعوا أنفسهم وأرخصوا دمائهم لتنفيذ مخططات اليهود والنصارى في بلاد الإسلام ..؟؟؟
ليتك تفهم يا طالي ما أكتبه