أيها الحافي
أنا - ورب الكعبة - من يشفق على حالك

وأنا واثق أنك لا زلت تحلم بالوافي ليلا

لأنه كما يبدوا قد أصابك في مقتل ...

ولم تعد تجد ردا إلا أن تستجدي بالكلمات من هنا وهناك
ولكني لا زلت أجد لك العذر في ذلك
وأتمنى أن تمر على هذا الموضوع
فلعل الله أن يمن عليك بالهداية
إضغط هنا
تحياتي