من مؤيديه :
1 ـ محمد الخزرجي وزير الأوقاف الإماراتي السابق وقد قام بطبع عدة مؤلفات لمحمد بن علوي المالكي أثناء توليه الوزارة مثل " مفاهيم يجب أن تصحح " و " شفاء الفؤاد في زيارة خير العباد " وقد كتب مقدمة للكتابين .
2 ـ عيسى بن مانع الحميري من دولة الإمارات انظر كتابه "بلوغ المأمول في الاحتفاء والاحتفال بمولد الرسول" فقد أثنى في مقدمته على الإمام المالكي كثيراً ! .
3- الدكتور محمد عبده يماني ، انظر كتابه "علموا أولادكم محبة الرسول صلى الله عليه وسلم" فقد أحال فيه إلى بعض كتب المالكي .
4 ـ عمر بن حفيظ في اليمن ، وهذا الضال – اعني عمر بن حفيظ – وصل إلى الضلال والشرك إلى مدى بعيد ، حيث يقول بعقيدة الحلول نسأل الله العافية ، وفي النية إن شاء الله كتابة موضوع عن هذا الضال المضل ، فأسأل الله الإعانة .
5 ـ عبدالعزيز بن محمد بن الصديق الغماري من المغرب . فقد كتب مقدمة لكتاب " إعلام النبيل بما في شرح الجزائري من التلبيس والتضليل " لراشد المريخي ، والتي دافع فيه عن المالكي .
6 ـ عبد الله بن محمد بن الصديق الغماري من المغرب . فقد كتب تقريظا لكتاب " التحذير من الاغترار بما جاء في كتاب الحوار " لعبد الحي العمروي وعبدالكريم مراد .
7 ـ يوسف بن هاشم الرفاعي من دولة الكويت فقد كتب رداً على كتاب الشيخ عبدالله بن منيع حفظه الله "حوار مع المالكي" واسمه " الرد المحكم المنيع على شبهات ابن منيع .
8 ـ راشد المريخي من البحرين فقد ألف كتاباً بعنوان" إعلام النبيل بما في شرح الجزائري من التلبيس والتضليل" دافع فيه عن المالكي .
( 9 – 10) عبدالكريم المغربي وعبدالحي العمراوي فقد ألفا كتاباً بعنوان " التحذير من الاغترار بما جاء في كتاب الحوار". وقد رد على الأربعة المذكورين في الأخير الشيخ أبي بكر الجزائري في كتابه "وجاءوا يركضون مهلا يا دعاة الضلالة " .
11 ـ محمد بن حسنين مخلوف مفتي مصر سابقاً .
12 ـ أحمد بن عمر بن هاشم مدير جامعة الأزهر حالياً ! ! فقد كتبا هذين الأخيرين تزكية لكتاب محمد بن علوي المالكي "مفاهيم يجب أن تصحح" وقد نشرت في مقدمة الكتاب .
13 ـ عبيد محمد أمين كردي نزيل المدينة فقد استمعت لبعض أشرطة الموالد التي يقيمها المالكي وكان ضمن من يلقون الكلمات في تلك المجالس عبيد محمد أمين كردي .