الأخت الفاضلة: همسة العنا
والأخت الفاضلة: ورد المستقبل
أشكر لكما المرور الكريم والتعقيب العذب
وسبحان الله في هذه العبرة
كيف يعيش الأنسان في هذه الدنيا بطولها وعرضها
بآمال كبر الجبال وطموح أكبر من المحيطات وكانه الى الخلود أقرب
وعندما يأتي اليقين وتحين ساعة الرحيل يختصر كل هذا الكيان الى بضع
كلمات تختصر العمر وتطوي صفحة العيش وكأنه لم يعش سوى سويعات وليس سنين
ولكنها سنةالله ولن تجد لسنةالله تبديلا..وليتنا نتّعض