عندما كانت الفلوجة تقصف كان يقصفها الأعداء.
والآن يحب المدسوسون أن ينسبوا هذه الجرائم للشعب وليس للأمريكان والصهاينة.
ودم شعبي عندي واحد لا أفرق بين المذاهب.
ولو كان مسيحياً من وطني لدافعت عنه ضد من يعتدي عليه.
ولو كنت تتابع يا وافي ما أكتبه حقاً لقرأت حواراتي الطويلة مع بعض دعاة الطائفية الصرحاء والمستترون الذين تهجموا على الفلوجة والمدن الرافضة للاحتلال.
|