الهلالي ..
وكما رأيت فإن رأيي في الخارجي أسامة بن لادن لا يتغير ، وما نقلته للكريم قلم المنتدى كان من باب إعانة مانغو على زوال حيرته التي تلازمه حيال ابن لادن..
لستُ يا الهلالي من يعيش عالة على أحد ..
وأنت تدرك ذلك ..
لكن رغبتك في تحريف الكلام ، وحبك للحن القول شجعك على ما قلت..
محاولة بائسة..
وكل محاولة وأنت أكثر بؤسا!!
|