القضية ياغيث ليست الصراعات الفكرية
ولكن المحاولات المشبوهة والمدعومة التي بدأت تحرك العلمانيين ضد الفكر الاسلامي .. انظر مايحاول السديري التلميح له لفصل الدكتور الفوزان عن الجامعة .
الدكتور زغلول النجار الذي قال :
إن الآيات القرآنية التي تتحدث عن الزلازل مثل ما ورد في سورة النحل: ((قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون 26 (النحل)..
هي أبلغ وصف للزلزال كعقاب للعصاة.. وإن على المؤمن أن يعتبر من حدوث هذه الظواهر الكونية. وأن يضعها في الإطار الصحيح بأنها (عقاب للعاصين.. وابتلاء للصالحين.. وعبرة للناجين).
وقال في حوار مع المجتمع تعقيباً على زلزال شرق آسيا: إن من أخطاء الإنسان أنه يحكم على الأحداث بعلمه هو.. وهو علم محدود للغاية.. ولو اطلع على علم الله كما تحدثت الآيات في سورة الكهف مثلاً لأدرك تمام الإدراك أن القدر في صالحه.. وإن بدت الأمور في غير ذلك.
وبالتالي فلا يجوز للإنسان أن يعترض على قضاء الله.. وعليه أن يسلم بالقضاء والقدر رضيً بما كتب الله.. وهذا هو موقف المؤمن..
تجد الموضوع هنا
http://www.almujtamaa-mag.com/Detail...sItemID=154601
ثم يأتينا شيخ الأزهر ليؤيد كلام السديري !!!