عرض مشاركة مفردة
  #9  
قديم 23-01-2005, 05:10 PM
الهلالى الهلالى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
المشاركات: 1,294
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة قلم المنتدي
ياسلام على الجهاد اللي ما يتحرك الا بأمر بن لادن ( صنيعة أمريكا فقط
فلسطين لها نصف قرن تحت الاحتلال وين الزرقاوي والطقعاوي وربعهم عنها ؟؟؟




صفعه جديده في وجه بن لكن من ابطال العراق
نصرهم الله وابعد عنهم بن لكن وزمرته الفاسده




http://almokhtsar.com/html/news/1425/12/07/6/3239.php

معذرة أن مداخلتى لا تتعلق بالموضوع و لكنه تتبع للكاذبين حتى يعلموا أن هناك من يتعقب كذبهم ..

لقد حاولت أن أصدقك يا قلم المنتدى عندما دافعت عن تناقضك الظاهر فى أحد موضوعاتك و أنت تبين ان أسامة كان أسد للجهاد و لا تنكر أنت ذلك ... ثم تقول غير ذلك فى موضوع أخر ...
و قد أقتبست ذلك فى أحد مشاركاتك التى تتطاول على قمة و أنت قزم .. وحاولت مستميتا أن تبين لى انى لم أفهم ..حيث قلت لى

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة قلم المنتدى
الهلالي
هل تعرف كان تدل على ماذا؟
اذا كنت لاتعرف فقلي وبعدها سوف اشرح لك
ماالفرق بين الماضي والحاضر
فيمكن ان تكون انت مصاب بالتخلف الفكري فهذا اقرب شي
لاانك تقراء ولا تفهم القصد
نعم لقد (((((كان))) اسامه اسد الاسلام((لاحظ كان تدل على الماضي)))
اما الأن فهو بنطبق عليه لقب ((فأر))عاش في جحور تورا بورا ((لاحظ الأن تدل على الحاظر))

ياليت تكون فهت

بعدين تعال وشو دليلك؟
(( راعى أن الضاد تكتب ض و ليس ظ كعادة بعض العجم ....لو كانت غلطة أملائية كنت تجاوزت و لكنها غلطة عامية يجب تداركها))
الرابط لمن أراد التأكد
http://hewar.khayma.com/showthread.p...pagenu mber=2

و لم أعقب عليك بعد ذلك إلا ببيان عقيدتنا ...
و
قلت فى نفسى عساه حدث صغير لا يستطيع أن يعبر .. وكان هذا مقبولا عندى ..

و لكن فى هذه المشاركة ما قد وضحته أنا فى مداخلتك بالكتابة الملونة حيرنى كثيرا ...

أرجوك إثبت على رأى ... هل الشيخ أسامة أعزه الله عندك من صنيعة الأمريكان أم أنه كان أسد الجهاد فنقلب إلى الغى و أصبح أرهابى فى عرفك و الأمر كما إدعيت (( كان )) فعل ماض ناقص ناسخ مبنى على الفتح يرفع المبتدأ و ينصب الخبر ...



قلم المنتدى سبق و قلت لك ... إن كنت كذوبا فكن ذكورا

و لاحظ أننى فى الأول و الأخر بشر لا أستطيع أن أحصى عليك أعمالك ..
و لكن قد سلط الله عليك إثنين لا يناما و لا يغفلا عنك يكتبون كل هناتك
((وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ)) [قـ : 16]

تورع و ارتدع خيرا لك


الهلالى