هناك شيء واحد فقط احببت ان اعلق عليه. كسينجير كان يسعى - في خضم الحرب المؤلمة في لبنان- لمجزرة ترتكب من قبل قوى اليسار بالنصارى في لبنان الشقيق مما يدفع النصارى للهجرة الجماعية و يحصل التوطين في لبنان و انهاء القضية الفلسطينية. لا ادافع عن هذا الاسد فانه رجل ظالم والعياذ بالله لكن لا بد للوقائع ان تذكر كما هي.
تابعت الاخبار في لبنان من قريب و يبدو ان كثيرا من القوى المحسوبة على سوريا قد انقلبت عليها بتشجيع غربي. عادت شوكة النصارى بعد ان كانوا اذلة. كله سيعتمد على ما سيجري في العراق. الجواب هناك حل كل الالغاز هناك في العراق. السنة اشهر القادمة مصيرية للجميع في المنطقة.
__________________
لا يضر البحر الخضم ولغة كلب فيه
|