أولاً ما أعرفه هو أن الشيخ رحمه الله تراجع عن فتواه هذه والله أعلم .
ثانياً : الحمدلله الآن هناك من يستطيع استخدام الدش في الأمور النافعة وليس هذا بمحرم والله أعلم .
ثالثاً : الحكم الشرعي لمسألة ما قضية ، والحكم على مصير الشخص يوم الدين هي قضية أخرى ، ولا يحق لشيخ كائنا من كان أن يقرر مصير أحد ، وما أرى الشيخ إلا مخطئاً في هذه المقولة ( وعلى هذا فمن مات وقد خلف في بيته شيئا من صحون الاستقبال الدش فانه قدمات وهو غاش لرعيته وسوف يحرم من الجنه )
رحمة الله على علمائنا وغفر لنا ولهم