إن كان هذا الأمر قد حدث فعلا
فلا غرابة عندي فيه
لأن كاهن الجحور وأسياده من اليهود قد علموا أتباعهم أصول ( الدياثة ) والعياذ بالله
فهاهم يتركون نسائهم وأعراضهم خلفهم ويولون الدبر دون أن تقوم لهم حمية أو يتصبب لهم جبين ، وما عرفناهم إلا مولين لأدبارهم
فقد مسخهم الله قردة وخنازير لا يعبأون بالعيب ولا يعرفون حقا لعرض ولا لأرض
باعوا أعراضهم وتخلوا عن حرائرهم ليتبعوا ربيب اليهود والعياذ بالله
وليس هذا الفار ( الذي يسميه صاحب المقال شيخا ) بالوحيد في فعله
فلنا أكبر مثال في من زعيم الخوارج ( العوفي ) عندما هرب وترك زوجته وأطفاله في بيته بين الأغراب من الرجال مغلق عليهم باب واحد
وسبحان الله العظيم
البعض ينشر موضوعات هنا يحسب أنه بها يحسن صنعا
وما علم ذلك الجاهل أنه بهذا يفضح أتباع الحاخام الأكبر المختبئ في تورابورا
ومن كان أولئك رجاله عرفنا غيرتهم على بنات المسلمين
وعلمنا أنهم طلاب مناصب لا غير
فعليهم من الله ما يستحقون