اسم الله عليك
لو كان ابن لادن شيعي او باطني كان قلنا أن جماعته نهضوا لنصرته مع أنهم لم ينصروا عليا ولا الحسين .
ولكن أعتقد أن هذه حلقة من سلسلة التضليل التي ترمي إلى البلبلة وشحذ الهمم.
الحقيقة غابت عندما غابت وسائل التحقق من الخبر وغابت وسائل إظهار البينة الشرعية .
الأجهزة الحديثة مكنت أصحاب الهوى من تزوير الأشياء .
نسأل الله العافية .
|