بسم الله
أخي الحبيب :
الإسلام لا ينصر بالدردشات ، الكافرون على مر التاريخ لم يصمدوا للحوار .
إن الحوار السقيم يستغل نتائجه أعداء الإسلام .
أما عدم الدخول في الحوار إلا بعلم وجدية واشتراط عدم مراوغة الخصم سيغير مسار الحوار .
الإسلام في هذه الأيام يحتاج الى علم أتباعه وإخلاصهم وصدقهم و امتثالهم لأمر ربهم ، وإن لم يستجيبوا فهم مهددون بأن يذهبهم الله ويأتي بغيرهم
|