عرض مشاركة مفردة
  #5  
قديم 07-03-2005, 04:25 PM
فارس ترجل فارس ترجل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
المشاركات: 563
إفتراضي


الهلالي

بلى ، لقد افرجوا عنه لأنهم تلقوا أوامر من أسيادهم بأن يفعلوا ، فقالوا سمعاً و طاعة كدأبهم دائماً ، اما حكم الشريعة و الاسلام و التوحيد فكل هذا وهم يروجونه للإستهلاك المحلي ، خصوصاً بعد ان تعلموا التوراة و حفظوها و معها التلمود ايضاً.


إعلم اخي الحبيب ان لقلمك وقع السياط على من إعتاد عصا الحكام و الانقياد لهم ضد الدين و العرض


و اسئلتك التي تطرح تعجيزية لمن لا يجيد الا التطبيل و التزمير على طول الخط ، فهؤلاء لا يمكنهم ان يعوا الاسئلة فضلاً عن إيجاد إجابة عنها



بارك الله فيك و جعل كل كلمة في ميزان حسناتك







قلم المنتدى

نحن من تقوى الله نعمل ان نكون صادقين

بالله عليك ، هل إستمعت لتصريحات الشيخ بن زعير على الجزيرة؟


هل وجدت فيها لفظ واحد يدعو إلى دعم الإرهاب او إستهداف المدنيين؟


كل ما قاله الرجل إنه كان يدافع عن الشيخ اسامة بن لادن حفظه الله من وجهة نظره حول دعوى الشيخ عقد هدنة لحكام اوربا و رفع الاذى عن شعوبهم إن هم اوقفوا دعمهم عن امريكا التي تقتّل أخوتك كل يوم في افغانستان و العراق.


هذا ما قاله ، فأي جرم إقترف؟

ألأنه صدع بالحق في زمن كثر فيه الجبناء يكون مصيره السجن و التنكيل ، بينما عبّاد امريكا ينعمون بالخز و القصور؟


أجب بصدق عن اسئلتي ان كنت تعني حقاً دعوتك لنا تقوى الله و ان نكون صادقين مع انفسنا


اشكرك على المرور







الحافي

أجدت و اوجزت كدأبك دائماً


بوركت








ابو جوري

عد اخي لكلمتي للاخ قلم المنتدى ، و الافضل ان تعود لكلمة الشيخ بن زعير على قناة الجزيرة قبل ان تحكم على مقالته سمعاً و دون تبيّن

شكراً










عنب توت و كوكتيل

هلا أفصحتما؟











فارس الاندلس

آمين يا رب العالمين



























تحياتي
__________________
إن هذه الكلمات ينبغي لها أن تخاطب القلوب قبل العقول .. والقلوب تنفر من مثل هذا الكلام .. إنما الدعوة بالحكمة ، والأمر أعظم من انتصار شخصي ونظرة قاصرة !! الأمر أمر دين الله عز وجل .. فيجب على من انبرى لمناصرة المجاهدين أن يجعل هذا نصب عينيه لكي لا يضر الجهاد من حيث لا يشعر .. ولا تكفي النية الخالصة المتجرّدة إن لم تكن وفق منهج رباني سليم ..
وفقنا الله وإياكم لكل خير ، وجعلنا وإياكم من جنده ، وألهمنا التوفيق والسداد.
كتبه
حسين بن محمود
29 ربيع الأول 1425 هـ



اخوكم
فــــــــــارس تـــــــــــرجّلَ