علي الارهابي الزؤقاوي ان يحارب بنفسه اذا فعلا اراد الجهاد بدلا من الاختباء وارسال المساكين من العرب الذين يفجرون انفسهم في مقابل قتل عراقيين ابرياء , حتي وان كانوا شيعة او مسيحين او يهود اذا كان الشخص غير نقاتل لك ولم يعتدي عليك او محتل لارضك فلا يجوز قتله وهو يختلف عن المقاومين الذين يقومون بقتل جنود الاحتلال اما تفجير النفس في جنازة لقتل 20 او 30 شيعي او مواطن عراقي ليس له حول ولا قوةاو قتل رجل شرطة يحاول ان يفرض الامن في البلاد لا يعد بجهاد كما يزعم الهارب الكبير من معركة الفلوجة الزرقاوي السفاح سفاح الاطفال والنساء والابرياء.
|