كل يأخذ منة ويرد عليه سواء العبيكان او غيرة من الناس الا الذي لا ينطق عن الهوي نبينا محمد صلي الله علية وسلم ومما لاشك فية اننا جميعا لسنا في موقف الرد علي العبيكان او حتي تفسير فتواة سواء من حيث التأييد او الرفض وهذا ببساطة لان الرجل عالم ونحن لسنا بعلماء.
لفقد وصف العبيكان مخالفيه بالرأي في هذة القضية بأنهم بعيدين عن فقة الواقع وهم لايعلمون ما يجري في العراق من حقائق علي الارض ولكن وبعد فتواة ظهر علي قناة الجزيرة رئيس هيئة كبار علماء المسلمين السنة في العراق الشيخ حارث الضاري حيث سئل عن هذة الفتوى وقال مانصة ان مايحدث في العراق من جهاد الدفع والذي لايحتاج فية لفتوي او امر ولي الامرونحن ايدنا المقاومة منذ بدايتها وها نحن الآن نؤكد علي ذلك فلسنا في حاجة لمن يفتينا في اوضاعناوالسؤال الذي يطرح نفسة هنا هل العبيكان ادري بأوضاع العراق من علماء العراق الذين يعيشون في داخل العراق ويشاهدون كل ما يحدث بأعينهم حيث تعرضوا لمرات عديدة للاعتقال ومحاولات الاغتيال فمنهم من نجي ومنهم من لم ينجوا .
هنا تكون الكفة متوازنة تقريبا عالم قبالة عالم هل سيقول العبيكان عن هؤلاءالعلماء انهم خوارج لانه وصف المجاهدين في العراق بالخوارج الذين خرجو اعلي ولي امرهم ياور وعلاوي وكبار هيئة العلماء في العراق تؤيدهم هل ياتري سيقول عنهم خوارج ام نستطيع ان نقول بعد بيان هيئة كبار علماءالمسلمين في العراق ان راية الجهاد نصرت مقابل تقهقر فتوي العبيكان.
|