إن أكثر ما يضحكني هي
ردود ( فرس الأندلس ) الدلاّل ...
لأنه كالبهيمة ( أعزكم الله ) لا يعلم إلى أين يساق
فإن توجه القوم غربا ذهب غربا
وإن توجهوا شرقا سار معهم
وأكثر ما يضحكني كلمته ( يا طويل الأنف )
ولا أنسى كلمة ( يا حشرة )
لأنهما بالفعل رائعتان جدا
فالأولى تدل على أن الرجل يعاني من أمر فيحاول أن يتناساه
والثانية ( نسي ) صاحبنا أن ( الحشرة تدمي مقلة الأسد )
وفي العموم
أردت أن أعبر له عن سعادتي بما يكتبه
لأنني تأكدت فعلا أن هناك من يسليك حين يكتب
وسترون ماذا سيكتب ردا عليّ .. فانتظروا
اللهم لا شماته