أما والله إن كاهنكم الأكبر ( بن لادن ) وأتباعه من الكفرة الفجرة
هم كلاب النار وأنت منهم ، وإننا لنتقرب إلى الله بذبحهم
ولو كان الأمر لي لألقيت بجيفتهم النتنه على جانب الطرقات وفوق الأرصفة لتنهشهم الكلاب ، ولا أظن الكلاب تقرب منهم لأنهم أنجس من الكلاب
فعليكم جميعا لعنة الله وملائكته والناس أجمعين
وهنيئا لك يا هذه البلاد ما أنت فيه من عز وكرامة وإباء
فلم يهاجمك إلا ( حثالة الشعوب )
الذين لم يحفظوا أعراضهم فكيف بهم يحفظوا أعراض المسلمين
وستبقى هذه البلاد - بإذن الله - غصّة في حلوق الكافرين