الا تستحى كلاب الرافضية و اذنابها!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى : " وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ " [ الأنعام : 55 ] .
عليٌّ الأحمد رافضيٌّ من أحفادِ ابنِ العلقمي ، يعيشُ في أحضانِ الغربِ ، ومدير المعهد السعودي في واشنطن ، يبثُ كذبهُ ودجلهُ من هناك ، ظهر على قناةِ " الحرةِ " ، وقال كلاماً يدلُ على حقدهِ الدفينِ على بلادِ الحرمين ، وهذه ليستِ المرةُ الأولى ولن تكون الأخيرة .
أترككم مع الملفِ المرئي
للتحميل : حفظ باسم
ملف مضعوط
أمريكا تسخّر إعلامها لخدمة الروافض
في الوقت الذي تهاجم فيه أهل السنّة بعنف
فما معنى هذا ؟
ألا يدلّ ذلك على التحالف والتآلف الكبير بين الرافضة والأميركان ؟
المقال منقولٌ ( فارس نت )
قَالَ شَيْخُ الإِسْلاَمِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ فِي " مِنْهَاجِ السُّنَّةِ " (3/243) : " إِنَّ أَصلَ كُل فِتْنَةٍ وَبَلِيَّةٍ هُم الشِّيْعَةُ ، وَمَنْ انْضَوَى إِلَيْهِمْ ، وَكَثِيْرٌ مِنْ السُّيُوْفِ الَّتِي فِي الإِسْلاَمِ ، إِنَّمَا كَانَ مِنْ جِهَتِهِم ، وَبِهِم تَسْتَرت الزّنَادقَةُ " .ا.هـ.
وَقَالَ أَيْضاً (3/38) : " فَقَدْ رَأَيْنَا وَرَأَى المُسْلِمُوْنَ أَنَّهُ إِذَا ابْتُلِيَ المُسْلِمُوْنَ بَعَدُوِّ كَافِرٍ كَانُوا مَعَهُ عَلَى المُسْلِمِيْنَ " .ا.هـ.
|