أسأل الله أن يشفيهم وأن يخفف عنهم جميعا
فلا بأس في ذلك أبدا ، فهم محتسبون للأجر عند الله جل في علاه
وإن هذا لهو وسام على صدورهم .. وشرف ما بعده شرف أن ساهموا في سحق الفتنة ، ويحصلوا على خيري الدنيا والآخرة
فكم وددت والله لو أنني كنت معهم
بقي أمر صغير
أتمنى أن يستمر إستشهادكم بصحيفة الوطن ...
مع ملاحظة
إقتباس:
الرس: ناصر الرشيدي، حمود الفهيدى
|