تانى ننساق ورائهم متل البهائم
يكفينا موضوع أسلحة الدمار الشامل فى العراق
و لعبة الثلات و رقات اللى عملها باول فى مجلس القمل
أفيقوا يا غثاء افيقوا ياغثاء
فى مصر مقولة (صوره امريكانى) يعنى اونطه و بكش
و نصب زى ما بلعوا العالم بالراحة و وقفت فى زورهم
عقيدة الاسلام طبعا العقيده الصحيحه مش عقيدة
ظعيط و معيط و نطاط الحيط
و هذا البرادعى مصيره مصير ما قبله و الذى قيل انه انتحر
و اللهى ماانتحر لقد قتل بعد ان شارك فى مسرحية العراق
التى أجج نارها البعض منا ياامه ضحكت من جهلها الامم
و الذى يكفى صدام فخرا انه الوحيد فى التاريخ الذى أسقط
صواريخ على قلب اسرائيل مهما كانت الظروف و الكيفيه حتى
لا يتسفطط البعض
فهذا البرادعى ارجوحه فى يد الامريكان و يتمنى ان ينتخب
مره اخرى رئيسا للمنظمه و امريكا تارة توافق و تارة تعارض
فتوقعوا منه المزيد هذه الايام
و المذكور زار اسرائيل قريبا و لم يفتح فمه بأى كلمه
عن منشاتها النوويه و التى تنذر بالخطر لمعدل التسرب
العالى للأشعاع و الذى تتغاضى عنه العزيزتان الاردن و مصر
واللهى احب كل من قال لا اله الا الله
اللهم أحييناعليها و أمتنا عليها قولوا أأأمين
|