لو افترضنا أن هذه الرواية صحيحة
فهذا الموقف يحسب لرجال أمننا البواسل
ويحسب لأبناء هذا الوطن الذين لا يرضون عن هؤلاء
ولا عن أفعالهم ، ولو كانوا أقربائهم فالحمد لله .
أيضاً من أدب جنودنا أنهم لم يبدأوا بطلقة نار
وحاولوا معه بالطرق اللينة ، فعندما عاند وتكبر
بل بدأ بإطلاق النار هو كما تذكر رواية أخينا
جائه السيف البتار وقطعه أرباً أرباً
فالحمد لله أولاً وأخيراً
والحق ماشهدته به الأعداء