عرض مشاركة مفردة
  #15  
قديم 17-04-2005, 05:59 PM
فارس ترجل فارس ترجل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
المشاركات: 563
إفتراضي

الغرباء

سؤالك بسيط و مفحم الى درجة الحسم

الرجل ثري جداً و قد ورث اموالاً كثيرة و استثمرها فازدادات اضعافاً

فلماذا يرضى بشظف العيش و المطاردة و غبار الجهاد


لولا إيمان راسخ كالجبال لا تهزها رياح الصليبيين و أذنابهم


اشكرك اخي على التفاعل و الإضافة







monafq

ألا إنها لغرفة فارس عربي حقاً في زمن الإنحدار

اؤمّن على دعائك الطيب اخي الكريم ، والذي اشجاني بدوري


تحياتي لك





abbud

كنت أفتقدك فلعل المانع خيراً


بلى ، إنما غرضي من هذا الموضوع التذكير و الدفع الى التأمل


و الله غالب على امره يا اخي الفاضل كما تفضلت فلنطمئن


اما بشأن مداخلتك الثانية فقد وضعت النقاط على الحروف و بينت اشياء لعلها كانت غائبة عن البعض

لا اتفق معك بأن احداث سبتمبر لازالت غامضة ، لكن بالتأكيد علمهاعند الله.


شكراً على مرورك العطر






ذهب مع الريح

أصدقني لو سمحت ، أهذه مشاركتك الاولى في الخيام حقاً؟






ابو جوري

ما دخل الطاغية القذافي بما نحن فيه هنا؟

لوثت الموضوع بذكر هذا الاسم أصلحك الله


ثم عليك ألا تسخر من الإختباء حتى تراجع اين إختبأ الرسول صلى الله عليه و سلم و صاحبه ابي بكر الصديق في هجرتهما الى المدينة


أما لماذا لا يجاهد فهو يفعل و نحن القاعدين يا اخي ، و إذا كنت لا تعرف من الجهاد الا تفجير النفس فاعلم ان له سبل كثيرة ، خصوصاً إذا تعلق الامر بالقيادات ، و بعض ذلك رأيناه في نيويورك و بعدها مدريد ناهيك عن العراق و القائمة طالت و ستطول اكثر فلا تعجل

أشكرك






قلم المنتدى

لم يذهب مع الريح احد الا صاحب المشاركة اليتيمة حتى الآن


اما الشيخ حفظه الله فباق الى ما يشاء الله شوكة في حلوق الصليبيين و أذنابهم حول العالم


ثم ان الموضوع يا اخي محدد و هو يتكلم عن زهد الرجل رغم ثراءه

فلم يسأل احد مع من ذهب الشيخ؟


بوركت








الهلالي

الفكرة في الحقيقة منقولة من احد المنتديات الجهادية

و لكنني أخذت الصورة و أعدت عرض الفكرة بالشكل الذي تراه رغبةً مني في دفع المطالع الى التأمل و التفكر في شخصية هذا الرجل الفذ و زهده و صدقه في دينه

و أحسب انني نجحت و لو جزئياً


نعم اخي الحبيب ادرك مدى زهد الرجل و تواضعه ، و ما قاله فيه الشيخ عبدالله عزام عليه رحمة الله يخط بماء الذهب ، حتى أنه شهد بالله العظيم في وصيته أنه لم ير في الأنام احد مثله حباً للدين و جهاداً فيه.


تحياتي
__________________
إن هذه الكلمات ينبغي لها أن تخاطب القلوب قبل العقول .. والقلوب تنفر من مثل هذا الكلام .. إنما الدعوة بالحكمة ، والأمر أعظم من انتصار شخصي ونظرة قاصرة !! الأمر أمر دين الله عز وجل .. فيجب على من انبرى لمناصرة المجاهدين أن يجعل هذا نصب عينيه لكي لا يضر الجهاد من حيث لا يشعر .. ولا تكفي النية الخالصة المتجرّدة إن لم تكن وفق منهج رباني سليم ..
وفقنا الله وإياكم لكل خير ، وجعلنا وإياكم من جنده ، وألهمنا التوفيق والسداد.
كتبه
حسين بن محمود
29 ربيع الأول 1425 هـ



اخوكم
فــــــــــارس تـــــــــــرجّلَ