أما هذه الأرقام فأفضل ما يقال عنها( كذبة إبريل )
ولعل شيخ الخوارج لا يرى في هذه الكذبة بأسا
مع أننا في ( الإسلام ) نعدها بدعة محرمه
وهذه ضربة قاضية من شيخ المجاهدين لأنصاره
فهاهو شيخ المكفرين يبرئ رجال الأمن البواسل من ( تهمة الكفر )
مع أنهم حفظهم الله وأبقاهم لا يتشرفون بشهادة أمثال هذا الخارجي
ولكنني أوردت هذا المقطع ، لنرى ( سذاجة ) شيخ الخوارج
عندما أورد سبب ( فسق ) رجال الأمن ، فقد قال
كذب ورب الكعبة ، والصور المنشورة كشفت زيف قوله
وأثبتت أنه ( من مجاهدي الجحور ) لا غير كصاحبه
اللهم أهد ضال المسلمين