قصة طيبة ، لكن عقلي لا يقبل بها ولا بمثلها ،
كان على الشاب أن يعمل ويجتهد ويكسب قوت يومه ، فالعبرة ليست بالتقى والزهد والورع إذا انتفى طلب الأسباب وكسب الرزق
كان على الشاب ألا يقبل بالزواج بهذه الحال ، ويكفيه أن يعمل بمكان آخر ويعوض صاحب البستان عن ثمن التفاحة
كان على صاحب البستان أن يتحقق من ورع الشاب ومن شخصيته ومن أهليته لا أن يزوجه ابنته بهذه الطريقة .
كان على صاحب البستان أن يأخذ رأي ابنته في هذه الزيجة .
هذا رأيي والله أعلم
__________________
معين بن محمد
|