يُحمد نبل المقصد ويّعاب سوء التعبير. ما كان حديث رسول الله ولا قوله
ليؤخذ بهذا الشكل مهما كانت الغاية ، وما رأيت لعمري ما يبهج العدو قدر
أن يرى قوله قد بلغ كتلك مكانة حتى ولو على سبيل السخرية.استغفر الله ولا تجعل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا الصحابة والتابعين مادة لكذلك فعل.
__________________
هذا هو رأيي الشخصي الخاص المتواضع، وسبحان من تفرّد بالكمال
|