صدقوني مؤيدي القاعدة وبن لادن عبر الانترنيت من داخل السعودية هم قلة لكن المشكلة تكمن في المؤيدين لي بن لادن من خارج السعودية واغلبهم ليس حبا في الجهاد او الاسلام او المجاهدين انما حقدا علي السعودية والرغبة في الثار منها بهذه الطريقة رغم اننا كسعوديين حكومة وشعب لم نقوم او نفعل اي مكروه لهم لكن هناك من يرسلهم لتشويه سمعة السعودية.
لكن ولله الحمد قد ادرك المواطن السعودي هذا واعتقد ان رجال الامن والاستخبارات والمواطن كذلك تعاونوا علي وقف كل انواع الارهاب سواء الفكري او المعنوي او العملي وهو الاخطر. وبالقبض علي العنزي نكون قد تخاصنا من رتس الافعي الفكرية التي تغذي البقية
|