[ذو يزن]

البداية والنهاية لابن كثير (7/183) ضمن أحداث سنة (34هـ ) ،
"أن عبد الله بن سبأ كان سبب تألب الأحزاب على عثمان"



انظر ما ذا يقوله آياتهم عن شيوخ الاسلام و أفضل الخلق الخلفاء الراشدين:

(اللهم العن الثقيفة، والعن أبو بكرٍِ الزنديق، والعن عمر اللوطي شارب الخمر، والعن عثمان العفن النعسل .. كان الزاني أبو بكر أو اللواط أبو بكر الأب الذي لاط بعمر وولدت الثقيفة وخاضت الثقيفة وولدت عثمان العفن ومعاوية ويزيد .. هؤلاء لعن الله مراضعهم ولعن الله آبائهم وأجدادهم وأولاهم إلى يوم الدين، لولا هؤلاء ..)

------------------------------

سياسة الشيعة و ممالكهم في العالم الاسلامي في عهد الخلافة العباسية 280 هـ :
ظهرت الدولة الزيدية الرافضية في صعدة وصنعاء، 297 هـ :
ظهرت دولة العبيديون الرافضة في مصر والمغرب، 317 هـ :
وصل ابوطاهر الرافضي القرمطي إلى مكه يوم التروية فقتل الحجاج في المسجد الحرام ، واقتلع الحجر الأسود ، وبقى بحوزتهم في الأحساء حتى عام 335 هـ ،
عام 466 هـ ظهرت الدولة الحمدانية الرافضية في الموصل ، وحلب. 320 ظهرت الدولة البويهية الرافضية في الديلم وأظهروا الفساد في بغداد العراق ، وتجرأ السفهاء في عهدهم على شتم الصحابة رضي الله عنهم. 358 هـ :
استولى العبيديون الرافضة على مصر .. وبنهاية هذه الدولة عام 568 هـ ظهرت فرقة الدروز الباطنية . 483 هـ :
ظهرت حركة الحشاشين التي تدعوا للعبيديين الرافضة ، قامت على يد الحسن الصباح ذو الأل الفارسي ، وكان قد بدأ دعوته في فارس عام 473 .

--------------------------

غدرهم بصلاح الدين

لولا مساعدة الرافضة للصليبيين و قيامهم بفتح أسوار عكا لما نجح ريتشارد الصليبي من دخول المدينة. و عندما استلم صلاح الدين الحكم كان أول ما فعله أن استبدل أئمة المساجد و القضاة في مصر بالعلماء الشافعية بدلاً من الرافضة. و حاول الرافضة عندئذ اغتياله عدة.

---------------------------------

خيانة الرافضة للمسلمين في بغداد و مع التتر



الخيانة العظمى للرافضة بقيادة نصير الدين الطوسي وابن العلقمي الرافضيين حيث تعاونا مع التتار على إدخال التتار إلى بلاد الإسلام عام 656 حتى قتل أكثر من مليوني مسلم ، وكثير من آل هاشم الذين يدعي الرافضة محبتهم زوراً . وفيه خرجت فرقة النصيرية وقائدها محمد بن نصير الرافضي الإمامي .

------------------------

ايران الصفوية و الفتك بالعراقييـــن

منذ استيلاء إسماعيل الصفوي على بغداد سنة 1508م فتك الفتك الذريع بالعراقيين، وقتل العلماء والوجـوه والأعيان، ودنس المساجد والجوامع، و عمل الصفويين على اثارة القلاقل في الخلافة العثمانية ، فكلما اتجهت الجيوش الاسلامية غربا نحو أوروبا أرسلت الدولة الصفوية جيوشها نحو البلاد الاسلامية حولها

و قد سعى الشاه إلى استغلال الأوضاع و حالف البرتغاليين تارة، وحالف بعض ممن خلفه مع الإنكليز تارة أخرى بهدف التنسيق معهم ومع الدول المعادية للدولة العثمانية ودولة المماليك في مصر والشام لبسط سيطرته على بلاد الشام مقابل أن تكون مصر وفلسطين من نصيبهم. ولم تختلف أهداف حملات نادر شاه عن غايات سلفه؛ حيث وجَّه أعظم حملاته على العراق، وألقى بثقله على بغداد بهدف التوسع وبسط سلطانه ومد نفوذه،

قامت الدولة الصفوية الرافضية بإيران على يد مؤسسها الشاه إسماعيل بن حيدر الصفوي الرافضي ، وقد قام بقتل ما يقرب من مليون نفس مسلمة لا لشيء إلا أنهم لا يعتنقون مذهب الرفض . ولما قدم بغداد أعلن سبه للخلفاء الراشدين وقتل من لم يسلك ديانة الرفض ، ونبش قبور كثير من أموات أهل السنة كما فعل بقبر الإمام أبي حنيفة رحمه الله.

------------------------

>>>>>>>>> <<<<<<<<<