عرض مشاركة مفردة
  #9  
قديم 20-05-2005, 05:11 AM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة: الهادئ ــ ........لنراجع الأدلة التى إستدل بها ...

1-نعم إرتداد المسلم إلى الوثن أشد عليه من القتل و لكن ما دخل هذا بإستحلال دماء المسلمين الذين لم يرتدوا ؟؟؟

2-
من الطبيعي أن يكون الشرك أشد من القتل و لكن ما دخل هذا بإستحلال دماء المسلمين الموحدين ؟؟؟

3-نعم فلو فتن المرئ فى دينه فكفر كان ذلك اشد من قتله و لكن ما دخل هذا بإستحلال دماء المسلمين الذين لم يفتنوا ؟؟؟

4-نعم فالشرك بالله أشد من القتل و لكن ما دخل هذا بإستحلال دماء المسلمين الموحدين؟؟؟
[line]..... محاولات الاحتلال لتشويه المقاومة.. قصة واقعية:



مفكرة الإسلام:
..... في متابعة من مراسلي 'مفكرة الإسلام' في العراق للمحاولات الأمريكية والحكومة العراقية المعينة من قبله بتشويه صورة المقاومة العراقية لدى العراقيين والمسلمين في العالم من رسم صورة مشوهة عن عناصر المقاومة بتصويرهم إرهابيين يستهدفون قتل العراقيين وتخريب البلد ونهب ثرواته الوطنية, لإفقادهم الدعم المعنوي والمادي الذي يتمتعون به من قبل العراقيين والمسلمين عامة.



التقى مدير مراسلي 'مفكرة الإسلام' في العاصمة العراقية بغداد بأحد العراقيين الشيعة والذي قد حصلت له قصة مع جنود الاحتلال على طريق الحلة - بغداد, وقد انتشرت قصته بين كل العراقيين هذه الأيام الحاج حيدر أبو سجاد, عمره 64 عامًا, يعمل فلاحًا, ولديه سيارة من نوع بيك أب يحمل فيها المزروعات يوميًا من مدينة الحلة جنوب بغداد إلى العاصمة لبيع حصاد أرضه في 'علوة الرشيد' المعروفة شرق بغداد, وهو المكان المخصص للفلاحين لبيع مزروعاتهم, يقول - بعد أن أصر على ذكر اسمه بدون خوف أو تردد لمراسلنا-: [لو كانت الحادثة التي مررت بها قد وقعت لسني, {أقول:والصحيح لمسلم لان المسلم مسلم والشيعي شيعي والسني ليس بمذهب} وأنا من سمعت بها لقلت: إنه كذاب, وهذا غير معقول, إلا أنها حصلت معي أنا بدمي ولحمي في يوم الجمعة الماضي.. خرجت بسيارتي إلى بغداد مع حفيدي 'علي' ونحن نحمل محصول الطماطم بصناديق بلاستيكية عددها عشرون صندوقًا لبيعها في بغداد ثم أعود لزيارة الكاظم عليه السلام, وأنا في الطريق صادفتني نقطة تفتيش أمريكية وسط الشارع, أوقفوني وطلبوا مني الترجل أنا وابن ابني, ثم صعد أحد الجنود إلى حوض السيارة حيث توجد فيه الصناديق, وبدأ بالتفتيش ثم صعد الثاني معه وساعده في التفتيش, وما هي إلا أقل من عشر دقائق عن نزولنا من السيارة حتى أكملوا تفتيشهم, وطلبوا مني الذهاب بكل لياقة وأدب - على حد قول الراوي- وما هي إلا دقيقة واحدة من صعودنا في السيارة حتى أخبرني حفيدي علي [11 عامًا] أن أحد الجنود الأمريكيين الذين صعدوا إلى السيارة وضع شيئًا رصاصي اللون كأنه بطيخة بين الصناديق.. ولم أصدق نفسي حتى ضغطت على المكابح وأوقفت السيارة بعيدًا عنهم وصعدت إلى الحمل وفتشت بين الصناديق لأجد قنبلة متوسطة الحجم تحوي شاشة رقميه فيها أرقام وهي تعد عدًا تنازليًا هكذا [10, 9, 8, 7, 6, 5, 4,... إلخ], وعلمت أنها قنبلة من شكلها وتلك الشاشة التي على جانبها, كما أنني عسكري قديم وأعلم أشكال القنابل كافة.. اصفر وجهي وخفت خوفًا شديدًا, وصحت بابن ابني أن انزل من السيارة, وجعلته يركض عني مسافة 300 متر تقريبًا خوفًا عليه, وأردت أن أهرب أنا أيضًا, إلا أن خوفي على السيارة كونها مصدر رزقي جعلني أفكر بحمل تلك القنبلة من السيارة من بين الصناديق ورميها على جانب الشارع.



وبالفعل قمت بذلك وحملتها على مهل وأنا أرتجف من الخوف وأدعو الله بالسلامة والحفظ, ونزلت بها من السيارة, ولحسن حظي وجدت حفرة عميقة من تلك الحفر التي حفرها صدام على طول الطرق الخارجية كمواضع للجيش عند الحرب الأخيرة, وألقيتها هناك وهربت مع ابني متوجهًا إلى بغداد وأنا مشلول عن التفكير بصوره غير اعتيادية.. وعندما عدت وجدتها قد انفجرت حيث تجمع الناس على أحد رعاة الأغنام والذي كان يقف قرب الحفرة, ما تسبب بجرحه بجروح في الرأس ونفقت ثلاث من نعاجه.



عندها علمت أن جنود الاحتلال وضعوا تلك القنبلة وأنا لا أعلم بها لكي تنفجر في سوق أو تقاطع طرق أو عند مستشفى أو قرب مدرسة لكي يقولوا: إنه [انتحاري]!!

أنا حتى الآن مصدوم من تلك الحادثة, كما أنني أفتخر بنفسي لأن الله أعطاني تلك الشجاعة التي لم أتوقع أنني أتمتع بها لحمل قنبلة من سيارتي ورميها إلى الخارج, كما أنني محظوظ أن نقطة التفتيش الأمريكية تلك لم تلاحظ وقوفي واكتشافي للعبتهم اليهودية؛ لأنهم لو علموا بها لكان مصيري الموت لأنهم سيفضح أمرهم عندها بشكل فظيع جدًا.



هم كانوا ينوون أن تنفجر عندما أصل إلى قلب بغداد بين الناس لكي يقولوا: إنهم الإرهابيون أو المسلحون أو من يدعون أنهم مقاومة؛ لكي يشوهوا سمعة المقاومة, وهم أشرف منهم والله.

وقد قررت أن أفضحهم عبر 'مفكرة الإسلام' بعد ما سمعته عنها من سياسة محايدة وعدم انحيازية, فأخبرت مراسلكم في الحلة أنني أبغي أن أنشر قصتي, فأوصلني لكم إلى بغداد.

لقد انفضحوا بيدي وهم من يريدون أن يفتنوا الشعب العراقي, ويريدون أن يشوهوا سمعة المقاومة العراقية الشريفة بعد أن عجزوا والله عن كسرهم عسكريًا.. لا تنسوا.. اكتبوا اسمي.. أنا لا أخشى إلا الله, فأنا من اتباع السيد الصدر...].



ومفكرة الإسلام إذ تنشر هذه القصة الواقعية لأحد أبناء العراق الشرفاء تتوقف مع القارئ عدة وقفات هامة:

أولها: أن الله سبحانه بمنه وكرمه وفضله قد شاء للمقاومة العراقية الشريفة أن تعلو وتثبت أقدامها على أرض العراق الحرة الأبية, وذلك باعتراف قادة الحكومة الأمريكية أنفسهم, [ولا تزال الأخبار اليومية والتقارير المترجمة التي تبثها 'مفكرة الإسلام' وشتى وسائل الإعلام العالمي يوميًا تثبت اعترافاتهم], والفضل ما شهدت به الأعداء.



ثانيًا: أن محاولات الاحتلال وأذنابهم مستمرة دائمة لتشويه سمعة المقاومة الشريفة وتصويرها بصورة القاتل الإرهابي الجبان, وعلم الله أن أبناء المقاومة يضربون كل يوم نماذج الشرف والمروءة ويبذلون أنفسهم لحب دينهم وشعبهم وإخوانهم في شتى بقاع العراق.



ثالثًا: أن تلك المحاولات الخبيثة التي يتعمدها الاحتلال والتي تهدف إلى بث الكراهية في قلوب الشعوب تجاه المقاومة كثيرًا ما تبوء بالفشل الذريع في توصيل رسالتها؛ ذلك لأن المقاومة العراقية الآن لم تصبح أفرادًا معينين بأعينهم, بل صارت الشعب العراقي الشريف كله, وما تقرير واشنطن بوست - والذي قال: 'إن أفراد المقاومة الأصليين قد تجاوز 250 ألف عراقي' - عنا ببعيد, فما بالك بالمتعاونين؟ وما بالك بالمحبين؟ وما بالك بغيرهم؟!! إننا نقولها ولا غرو.. إن العراق كله أصبح شعلة لطرد المحتل الغاصب..



رابعًا: أن المقاومة العراقية كثيرًا ما نشرت وتبرأت من تلك العمليات القذرة التي تستهدف المدنيين العراقيين وأعلنت براءتها منها كليًا, وأعلنت الحكم الشرعي المجمع عليه بين العلماء في عدم جواز استهداف المسلم, وأن كل المسلم على المسلم حرام: دمه وماله وعرضه, وهو حديث النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيح.

خامسًا: أن أبناء العراق أجمعين يربطهم مصير واحد, ويجمعهم أمل واحد, وتسير بهم سفينة واحدة..

[line] ...... وهل ما زلت مصرا على ان: قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين تقوم بإستحلال دماء المسلمين .[line]
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الحافي
بيان من تنظيم القاعدة يتهم الصليبيين بافتعال السيارات المفخخة وقتل الناس

--------------------------------------------------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيم
حتى لا يلتبس الحق بالباطل
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبي الرحمة ورسول الملحمة نبينا محمد وعلى آله وأصحبه وسلم تسليما كثيرا.
أما بعد:
فمن الملاحظ على اليهود والصليبيين إنهم في كل مرة تشتد فيها الهجمات عليهم يلجئون إلى ممارسة أساليب خسيسة وطرق ****ة لإيذاء المجاهدين وإيقاف السيل الجارف للهجمات المتلاحقة،
فتراهم يعتقلون النساء للضغط على أقاربهن على الانتهاء عن الجهاد ويحاصرون المدن ويقطعون عنها مصادر العيش ويخربون الخدمات العامة فيها ثم يقومون بعد ذلك بحملة مداهمات واسعة تغص بعدها السجون بالأسرى من الشباب والشيوخ وحتى الأطفال،
ومن أساليبهم القذرة التي تستهدف الجهاد:
قيامهم بقصف البيوت بالهاونات لإيهام الناس أن المجاهدين هم من فعل ذلك .
ومن حيلهم كذلك زرع عبوات ناسفة بالقرب من المدارس والمستشفيات ثم يأتي الأمريكي "المنقذ" ليكتشف أمرها ويفككها قبل انفجارها مضحيا من أجل "المسلمين"
وآخر حيلهم القذرة: تفجير السيارات المفخخة في الأماكن العامة كالأسواق والشوارع المزدحمة في محاولة يائسة لتشويه صورة الجهاد والمجاهدين وإيصال رسالة للناس مفادها:-
أن المجاهدين يستهينون بدماء المسلمين ، وأن من يقتل على أيديهم من المسلمين أضعاف أضعاف من يقتل من الصليبيين !!
كما هو ملاحظ على ما تقوله وسائل الإعلام الموجهة من قبل الصليبيين والتي لا تذكر شيئا عن العمليات التي يقتل فيها العديد من الصليبيين وأذنابهم على أيدي المجاهدين .
فإليكم أيها المسلمون: رسالة في أحشائها تنبيه وعتاب :-
كيف يمكن أن تنطلي حيل الكفر وخداعهم والله تعالى ربنا قد أخبرنا عنهم أنهم لايرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة وأنهم كما خاطبهم ربنا ذاما لهم لقوله (يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل وتكتمون الحق وأنتم تعلمون ) وتنبيها للغافل وتعليما للجاهل نقول : ما هي مصلحتنا في تفجير السيارات المفخخة في الأماكن العامة ؟
بل نقول لكم : انظروا من هو المستفيد من هذه التفجيرات تعرفون من المجرم ولكي لا يلتبس الحق بالباطل نقول : إن دماء المسلمين ليست رخيصة عندنا –كما هي عند الصليبيين – لنهدرها بهذه الطريقة خاصة وإن من بين هذه الأسباب المهمة لإعلان جهادنا ضد الصليبيين : حقن دماء المسلمين
ونحن حفاظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل (أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء ) وقوله صلى الله عليه وسلم (لا يزال الرجل في سعة من دينه ما لم يصب دما حراما )
ونذكر العالمين: أن أعدائنا هم الصليبيون ومن أعانهم من الشرطة والجيش والجواسيس والحكومة الصفوية المرتدة التي ما كنا لنتوقف في قتالها ولو لم تكن عميلة ، فكيف نتوقف في محاربتها وهي صنيعة الصليبية وخادمة اليهودية؟
وننبه أخيرا إلى أن هناك أساليب ****ة يتبعها الصليبيون في طريقة تفجير هذه السيارات :
منها وضع قنابل في الصندوق الخلفي للسيارة عند تفتيشهم في نقاط السيطرة ثم القيام بتفجيرها عن بعد في المكان والتوقيت المناسبين لتحقيق أغراضهم ال****ة وتقوم طائراتهم -المروحية- كذلك بقصف سيارات تحددها بخبث ومكر متناهيين فيظهر الأمر وكأن استشهاديا قام بتفجيرها في ذلك المكان ، لكن مكرهم لن ينطلي علينا ولن يحقق لهم مقاصدهم التي تعهد الله تعالى بإبطالها ورد مكرها عليهم ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله .
والله أكبر الله أكبر.. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين
السبت 5 / من ربيع الثاني 1426 الموافق 14 / 5 / 2005
.....بدأ الاسلام غريبا وسيعود كما بدأ غريبا فطوبى للغرباء***يوشك ان تداعى عليكم الامم كما تداعى الاكلة على قصعتها*



__________________