إن أعداء هذه البلاد كحال بن لادن الذي خلع البيعة من رقبته وسلمها لسيده أمير جحور تورا بورا وكسفيه لندن وكغيرهم من دعاة الضلال الذين لا يخرجون إلا كالخفافيش في ظلمة الليل ، مازا لو يكيدون لهذه البلاد الغالية ويحاولون النيل منها ومن ولاة أمرها وبالأخص من خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه ، فتجدهم يسعون بكل وسيلة وبأي طريقة وحال وبأي ثمن ، سواءً كان ذلك في الأشرطة أو في المقالات أو في الكتب أو عبر شبكة الانترنت التي أصبحت مرتعاً خصباً لدعاة الشر والفساد والتبرج والانحلال .
|