لست أدري هل هو الكلام لمجرد الكلام ...
أريد من الأخ اهلالي كما أتحفنا بالنواقض ... أن يجد لنا الحلول البديلة للهرب من تلك النواقض و عدم الوقوع فيها ...
أعطني مقترحاتك الجوهرية لكيفية إحياء دولة فى الزمن الحالي ... بعيداً عن القوانين الدوليه ( الكافرة ) و بعيداً عن هيئة الأمم و المنظمات الدولية ...
و أعلم يا أخي أن جهازالكمبيوتر الذى تكتب عليه و شبكة الإنترنت التى تصول و تجول فيها ما كانت لتكون بين أصابعك دون تلك العلاقات الدوليه ...
و مرة أخرى أقول إن كنتم أصحاب قضية فعلاً فرتبوا لنا الحلول الإسلامية (من وجهة نظركم ) و التى نستطيع من خلالها التعامل مع العالم ( الكافر ) دون اللجوء للمنظمات الدوليه و قوانينها الوضعيه ...
و أتحداك بل و أتحدى كل أصحابك إن فعلت ....
|