صباحكم الخير
قد أجدت ياماهر ومجهودك طيب ورائع ولكنك لم تصل للهدف
إن مجيئي للخيمة ليس لأني أود التجادل في قضايا الصلاة والصلب وهل الرب واحد أم ثالث ثلاثة وهل صلب المسيح الرب أم لا. فكلنا نعلم بوجود الكثييييييييييييييييييييييييييييييييييير من هذه المقالات.
قد تكون
سعيدا لو أخبرتك باني قرأت القرآن وانشرح صدري له وقد تكون أسعد لوأخبرتك أن كثير من ممارسات المسلمين مقتنع بها
وأنا هنا من أجل الهداية فقد يهديني الله للاسلام أو يثبت اقدامي على طريق المسيح فأهديكم
ان اعتراضي هو حول نقاقليلة ذكرت هنا إحداها فقلت :
-----------------------------
أما أنتم فنبيكم يقول بما معناه (تفترق أمتي ثلاثا وسبعين فرقة كلها في النار الا واحدة)
وبالحسابات الرياضية البسيطة فإن 72 تقسيم 73 تساوي 98.6%
فهل هذا يعني أن 98.6% من الفرق الاسلامية في النار ليتبقى 1.4% من الفرق الاسلامية في الجنة.
ولكم هذه الحسابات الرياضية الأخطر
نسبة المسلمين في العالم (22.7%)
مما يعني أنه (1.4)*(22.7%) = 0.30% أو ثلث من العشرة بالمائة هي فقط الفرقة الناجية ووحده الله يعلم كم هذه الفئة ارتكبت الذنوب ليدخلو النار مع باقي الفرق
ملخص القول أن المسيحية شملت كل المسيحيين بالمغفرة مهما اختلفت توجهاتهم. أما أنتم فقد قال ربكم اني لن أنجي الا فرقة واحدة والباقي سأدخله النار
فهل هذا الأمر يعقل من الذي تقولون عنه أنه رحمن رحيم حاشاه أن يظلم
فلذلك كان هذا أحد اسباب عدم اقتناعي بالإسلام
--------------------------------
فأجبني لعلك تكسب بي أجرا لو هديتني