احترمتك و قبلت تحديك و أنا أقرأ
حتى وصلت إلى جملتك الأخيرة وهى (( و صولا الى بن لادين ))
فعلمت أن تحديك و كلامك لا قيمة له
فقررت أن ألقى بك و بكلامك فى (( الزبالة ))
فهو المكان المناسب لك و لمخلفاتك و لأمثالك ..
إن كنت تأدبت قبلناك
و إن كنت ناقص للأدب أدبناك يا ابن جعفر