أعلّمه الرماية كل يوم..فلما إشتد ساعده رماني
عندما أفاق جمهور المسلمين على كارثة تحول هذه الأموال لأيدي
إرتدت لقتلهم وإشاعة الرعب في أوطانهم الآمنة بدلآ من العدو
كان لزامآ إعادة النظر في قنوات صرفها والتأكد من المستفيدين
منها , وهي خطوة بدأتها وإحتاطت لها العامة قبل الحكومات...
من يمول الإرهاب هو كمن يقوم به.. وتجفيف منابعه ضرورة أملاها
الموقف بعد تحول هذا التمويل الى أغراض تضر بمصلحة البلاد والعباد
ولم يتضرر منها العدو...